أن أكون ترجمانة ناجحة يعني بالنسبة لي ليس فقط أن أوفق في نقل الكلام إلى لغة أخرى بل كذلك أن أنجح في تحقيق التواصل الانساني متخطية الحدود اللغوية والثقافية. خلال إقاماتي الطويلة في بلدان فرنكفونية (9 سنوات) وعربية (12 سنة) قمت بتطوير كفاءاتي اللغوية واكتساب مهارات اجتماعية بينثقافية. هذه المهارات تكون حاضرة في كل ترجمة شفهية وتساهم بنصيب وافر في نجاحها.
أسلوبي هو ترجمة الحوار أو المحاضرة بهدوء ودون تضخيم لدوري كوسيلة التفاهم بحيث لدوري كوسيط في عملية التواصل بحيث يتحقق التفاهم بطريقة مباشرة. لا تلخيص ولا إضافة أو تأويل بل ترجمة دقيقة على مستوى الخطاب، المفردات والنبرة. هذه الدقة تحتاج إضافة إلى الكفاءة اللغوية إلى البراعة والقدرة على تقمص الأدوار وفي بعض الأحيان إلى شيء من روح الدعابة!
يسرّني أن أضع كفاءتي في الترجمة الشفهية تحت تصرفكم في:
- المحاكم والدوائر القانونية
- مكاتب المحاماة والتوثيق
- ما يتعلّق بتقارير الخبرة
- دوائر الأحوال الشخصية
- العيادات والمستشفيات
- مراكز استشارات الحمل وحلّ الأزمات
- المرافقة والإشراف في دور النساء
- وغيرها
كذلك أقدم خدمة الترجمة لشركائكم في الأعمال أو وفود زائرة من الخارج. كمترجمة محلفة وعضو في النادي الاتحادي للمترجمين في المانيا (BDÜ) أنا ملمة وملتزمة بطبيعة الحال بأخلاقيات العمل وأهمها الحيادية والأمانة.